تعيش عالمة الآثار المتقاعدة جوديث بوتس بمفردها في قصر باهت في بلدة مارلو الهادئة، وتشغل وقتها بحل الكلمات المتقاطعة لصالح الصحيفة المحلية. أثناء إحدى رحلات السباحة البرية المنتظمة التي تقوم بها في نهر التيمز، تسمع جوديث طلقة نارية قادمة من حديقة أحد الجيران وتعتقد أن جريمة قتل وحشية قد حدثت.